فن من فنون اللامبالاة " أهمية قول لا " لتكون حياتك أفضل | نحن الطريق الأخضر
كتاب فن اللامبالاة
نتحدث هنا / نحن الطريق الأخضر ـ عن كتاب فن اللامبالاة لعيش حياة تخالف المألوف للمؤلف / مارك مانسون ، ترجمة / الحارث النبهان .
كتاب عملى فلسفى متقن ، كتاب كله أفكار تخالف المعتاد و المألوف لكنها منطقة جدا فى احيان كثيرة .
كتاب يتضمن عناصر مثل لا تحاول ، كن مخطئاً ، اخفض معاييرك ، كف عن الإيمان بنفسك ، ابحث عن الألم ، أهمية قول لا .
كانت عناصر غريبة و مختلفة تستدعى التفكير الهائل نحو كل عنصر لاختلافها عن ما تدعوه كتب التطوير الذاتى الاخرى .
اختار / نحن الطريق الأخضر ـ عنصر " أهمية قول لا " من كتاب فن اللامبالاة " للتعقيب عليه .
كتاب عملى فلسفى متقن ، كتاب كله أفكار تخالف المعتاد و المألوف لكنها منطقة جدا فى احيان كثيرة .
كتاب يتضمن عناصر مثل لا تحاول ، كن مخطئاً ، اخفض معاييرك ، كف عن الإيمان بنفسك ، ابحث عن الألم ، أهمية قول لا .
كانت عناصر غريبة و مختلفة تستدعى التفكير الهائل نحو كل عنصر لاختلافها عن ما تدعوه كتب التطوير الذاتى الاخرى .
اختار / نحن الطريق الأخضر ـ عنصر " أهمية قول لا " من كتاب فن اللامبالاة " للتعقيب عليه .
محتوى الموضوع :ـ
اولا ً : أصل معرفة الكاتب "أهمية قول لا " .
ثانياً : نظرية تفسر سبب وجود الصراحة الروسية .
ثالثاً : الرفض يجعل حياتك أفضل .
رابعاً : حدود العلاقة الصحية .
خامساً : كيفية بناء الثقة .
سادساً : الحرية من خلال الالتزام .
اولا ً : أصل معرفة الكاتب "أهمية قول لا " .
ثانياً : نظرية تفسر سبب وجود الصراحة الروسية .
ثالثاً : الرفض يجعل حياتك أفضل .
رابعاً : حدود العلاقة الصحية .
خامساً : كيفية بناء الثقة .
سادساً : الحرية من خلال الالتزام .
أولا ً : أصل معرفة الكاتب "أهمية قول لا " .
فبدأ الكاتب هذا العنصر بتذكره أن عندما ذهب إلى روسيا وجد فى الثقافة الروسية قدرا من الصراحة الخشنة التى يفهمها الغربيون عامة على نحو خاطىء ، فهناك لا يبتسم الإنسان هناك لأشخاص غرباء ، و لا يتظاهر بأنه يحب شيئا لا يحبه ، و
كان ذلك شىء مزعج بالنسبة للكاتب فى أول الامر .
و هذا لأنه فى الغرب نعتبر هذة الصراحة سلوكاً عدائياً إلى حد كبير و لكن الأمر هناك كان هكذا مع الجميع كانوا كلهم مباشرين طيلة الوقت .
ثم بعد أسابيع اعتاد الكاتب الصراحة الروسية و بدأ يدرك الكاتب ان هذا هو الصدق و أنه هو التواصل من غير شروط أبداً ومن غير التزامات و من غير دوافع خفية ، فلا أحد يتصرف معك كأنه يحاول أن يبيعك شيئاً و لا أحد يبذل محاولات يائسة لكى يعجب الآخرين .
فرأى الكاتب من خلال الصراحة الروسية نكهة خاصة للحرية : و هى القدرة على قول ما راه من غير خوف من اية تداعيات و كان هذا نوعا غريبا من التحرر عن طريق تقبل الرفض .
و هذا جعل الكاتب يعيد النظر فى اسلوب التواصل الزائف الذى هو شائع كثيرا فى الثقافة الانجليزية فهذا يجعله أقل إحساسا بالأمان تجاه الاخرين .
و هذا لأنه فى الغرب نعتبر هذة الصراحة سلوكاً عدائياً إلى حد كبير و لكن الأمر هناك كان هكذا مع الجميع كانوا كلهم مباشرين طيلة الوقت .
ثم بعد أسابيع اعتاد الكاتب الصراحة الروسية و بدأ يدرك الكاتب ان هذا هو الصدق و أنه هو التواصل من غير شروط أبداً ومن غير التزامات و من غير دوافع خفية ، فلا أحد يتصرف معك كأنه يحاول أن يبيعك شيئاً و لا أحد يبذل محاولات يائسة لكى يعجب الآخرين .
فرأى الكاتب من خلال الصراحة الروسية نكهة خاصة للحرية : و هى القدرة على قول ما راه من غير خوف من اية تداعيات و كان هذا نوعا غريبا من التحرر عن طريق تقبل الرفض .
و هذا جعل الكاتب يعيد النظر فى اسلوب التواصل الزائف الذى هو شائع كثيرا فى الثقافة الانجليزية فهذا يجعله أقل إحساسا بالأمان تجاه الاخرين .
ثانياً : نظرية تفسر سبب وجود الصراحة الروسية .
و عندما ناقش الكاتب هذا الأمر مع الشخص الذى علمه اللغة الروسية ، كان للمعلم الروسى له نظرية فى تفسير هذا الأمر و هى :ـ أن الروس عاشوا فى ظل الشيوعية بضعة أجيال و كانت الفرص الاقتصادية أمامهم قليلة أو معدومة تماما غضافة
الى كونهم محبوسين ضمن ثقافة الخوف ، فقد وجد المجتمع الروسى أن الثقة هى العملة الأكثر قيمة و حتى تبنى الثقة فلابد من أن تكون صادقا و كان هذا الامر مفيدا لسبب بسيط ألا و هو كان أمر ضروريا من أجل البقاء : يجب أن تعرف من يمكنك
الإعتماد عليه و من لا يمكنك الإعتماد عليه .
ثم يتابع المعلم الروسي شرح فكرته فقول إن فى الغرب الحر وفرة كبيرة من الفرص الاقتصادية التى تجعل من الأكثر قيمة لك أن تقدم نفسك بطريقة معينة حتى و إن كانت تلك الطريقة زائفة بدلا من أن تتصرف مثلما يتصرف الروس .
حيث أن الثقة فقدت قيمتها و صارت المظاهر و القدرة على الترويج أكثر طرق التعبير فائدة .
هذا ما جعل المعيار المتبع فى الثقافات الغربية هو أن تبتسم للأخرين و أن تقول لهم أشياء لطيفة مهذبة حتى عندما لا تشعر برغبة فى فعل ذلك و أن تكذب كذبات بيضاء صغيرة وتبدى اتفاقك مع شخص لا تتفق معه فى واقع الأمر .
هذا ما يجعل الناس يتعلمون التظاهر بأنهم أصدقاء لأشخاص لا يعجبونهم فى واقع الأمر ، إن طريقة عمل النظام الاقتصادى يشجع على هذا النوع من الخداع .
لكن الجانب السيء فى هذا هو أنك لا تعرف أبدا فى الغرب أن كان يمكنك أن تثق ثقة تامة بالشخص الذى تتحدث معه .
ثم يتابع المعلم الروسي شرح فكرته فقول إن فى الغرب الحر وفرة كبيرة من الفرص الاقتصادية التى تجعل من الأكثر قيمة لك أن تقدم نفسك بطريقة معينة حتى و إن كانت تلك الطريقة زائفة بدلا من أن تتصرف مثلما يتصرف الروس .
حيث أن الثقة فقدت قيمتها و صارت المظاهر و القدرة على الترويج أكثر طرق التعبير فائدة .
هذا ما جعل المعيار المتبع فى الثقافات الغربية هو أن تبتسم للأخرين و أن تقول لهم أشياء لطيفة مهذبة حتى عندما لا تشعر برغبة فى فعل ذلك و أن تكذب كذبات بيضاء صغيرة وتبدى اتفاقك مع شخص لا تتفق معه فى واقع الأمر .
هذا ما يجعل الناس يتعلمون التظاهر بأنهم أصدقاء لأشخاص لا يعجبونهم فى واقع الأمر ، إن طريقة عمل النظام الاقتصادى يشجع على هذا النوع من الخداع .
لكن الجانب السيء فى هذا هو أنك لا تعرف أبدا فى الغرب أن كان يمكنك أن تثق ثقة تامة بالشخص الذى تتحدث معه .
ثالثاً : الرفض يجعل حياتك أفضل .
ثم انتقل الكاتب الى رأى وهو / الرفض يجعل حياتك أفضل .
يقول الكاتب أنه فى كتب التفكير الإيجابى التى تنادى بالإنفتاح على الفرص و الإقبال و أن تقول نعم لكل شىء و لكل شخص و هى ثقافة الايجابية / الاستهلاك ، يرى الكاتب أنه لا يجب أن نسلم بهذا الأمر و لكن يجب علينا أن نرفض
شيئا ما و ألا نصبح من غير معنى فى الحياة .
فإذا لم يكن هنالك شىء أفضل من شىء اخر أو مرغوبا لدينا أكثر من شىء اخر فنحن أشخاص فارغون يعيشون حياة لا معنى لها ، نحن أشخاص من غير قيم نعيش حياتنا من غير غاية .
يرى الكاتب أن الفكرة تكمن فى أنه علينا أن نهتم بشىء ما حتى نستطيع أن نرى فيه قيمة ، و حتى نرى فى أمر من الأمور قيمة علينا أن نرفض ما هو ليس فيه قيمة .
أما الرغبة فى تجنب الرفض مهما كانت التكلفة و الرغبة فى تجنب المواجهة و النزاع و الرغبة فى محاولة قبول كل شىء على قدم المساواة و جعل كل شىء منسجما و متناسقا فهى حالات عميقة خبيثة من أشكال الشعور الزائد بالإستحقاق .
فبما أن اصحاب هذا الشعور الزائد بالاستحقاق يرون أنهم يستحقون أن يروا انفسهم أشخاصا ممتازين طيلة الوقت ، يراهم الكاتب أنهم يتجنبون رفض أى شىء لأن ذلك الرفض قد يجعلهم يشعرون بالسوء و لأنهم يمتنعون عن رفض أى شىء فإنهم يعيشون حياة من غير قيم .
الرفض مهارة من مهارات الحياة فانها مهارة هامة ، فالصدق مطلب طبيعى لدى البشر و لكوننا صادقين فى حياتنا يتمثل فى ان نقبل قول كلمة "لا" و أن نقبل سماعها ، و بهذة الطريقة يجعل الرفض علاقاتنا أفضل و يجعل حياتنا الإنفعالية صحية اكثر .
فإذا لم يكن هنالك شىء أفضل من شىء اخر أو مرغوبا لدينا أكثر من شىء اخر فنحن أشخاص فارغون يعيشون حياة لا معنى لها ، نحن أشخاص من غير قيم نعيش حياتنا من غير غاية .
يرى الكاتب أن الفكرة تكمن فى أنه علينا أن نهتم بشىء ما حتى نستطيع أن نرى فيه قيمة ، و حتى نرى فى أمر من الأمور قيمة علينا أن نرفض ما هو ليس فيه قيمة .
أما الرغبة فى تجنب الرفض مهما كانت التكلفة و الرغبة فى تجنب المواجهة و النزاع و الرغبة فى محاولة قبول كل شىء على قدم المساواة و جعل كل شىء منسجما و متناسقا فهى حالات عميقة خبيثة من أشكال الشعور الزائد بالإستحقاق .
فبما أن اصحاب هذا الشعور الزائد بالاستحقاق يرون أنهم يستحقون أن يروا انفسهم أشخاصا ممتازين طيلة الوقت ، يراهم الكاتب أنهم يتجنبون رفض أى شىء لأن ذلك الرفض قد يجعلهم يشعرون بالسوء و لأنهم يمتنعون عن رفض أى شىء فإنهم يعيشون حياة من غير قيم .
الرفض مهارة من مهارات الحياة فانها مهارة هامة ، فالصدق مطلب طبيعى لدى البشر و لكوننا صادقين فى حياتنا يتمثل فى ان نقبل قول كلمة "لا" و أن نقبل سماعها ، و بهذة الطريقة يجعل الرفض علاقاتنا أفضل و يجعل حياتنا الإنفعالية صحية اكثر .
رابعاً : حدود العلاقة الصحية .
ثم انتقل الكاتب الى كلمة : حدود
و يعنى بها الكاتب رسم خط يفصل بين مسؤوليات الشخصين عن مشكلاتهما .
فالأشخاص الذين يعيشون علاقة صحية فيها حدود واضحة قوية يتحملون المسؤولية عن قيمهم و مشكلاتهم و لا يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن قيم شركائهم و عن مشكلاتهم و أما من يعيشون علاقة مسممة يضعف فيها وجود تلك الحدود أو ينعدم ، فهم يعمدون دائما الى تجنب المسؤولية عن مشكلاتهم و يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن مشكلات شركائهم .
فالأشخاص الذين يعيشون علاقة صحية فيها حدود واضحة قوية يتحملون المسؤولية عن قيمهم و مشكلاتهم و لا يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن قيم شركائهم و عن مشكلاتهم و أما من يعيشون علاقة مسممة يضعف فيها وجود تلك الحدود أو ينعدم ، فهم يعمدون دائما الى تجنب المسؤولية عن مشكلاتهم و يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن مشكلات شركائهم .
فالاختلاف بين علاقة صحية و علاقة غير صحية الامن حيث امرين اثنين:
ـ مدى تقبل المسؤولية تقبلا حسنا من جانب كل طرف من طرفى العلاقة .
ـ استعداد كل شخص لإبداء الرفض تجاه شريكه و لقبول الرفض أيضا ً .
ـ استعداد كل شخص لإبداء الرفض تجاه شريكه و لقبول الرفض أيضا ً .
فالعلاقة المسممة
الغير صحية يوجد إحساس هش ضعيف بالمسؤولية من جانب الطرفين و يوجد أيضا انعدام للقدرة على الرفض و على قبول الرفض .
أما العلاقة الصحية
فيها حب حقيقى فإن هناك حدودا واضحة بين الشخصين و قيمهما و هنالك ايضا ساحة مفتوحة للرفض و لقبول الرفض حيثما يكون الرفض ضروريا .
و نجد أصحاب الشعور بالإستحقاق الزائد يعتمدوا على هاتين الاستراتيجيتين فى علاقاتهم فهذا يساعدهم فى تجنب قبول المسؤولية عن مشكلاتهم و لذلك علاقاتهم تكون هشة زائفة و تكون ناتجة عن محاولة تجنب الألم الداخلى بدلا من التقدير الحقيقى لشركائهم فى العلاقة و بدلا من الإعجاب بهم .
و بالتالى يوجد جانب مضىء و جانب مظلم فى أى علاقة مسمومة و هما الضحية و المنقذ .
و نجد أصحاب الشعور بالإستحقاق الزائد يعتمدوا على هاتين الاستراتيجيتين فى علاقاتهم فهذا يساعدهم فى تجنب قبول المسؤولية عن مشكلاتهم و لذلك علاقاتهم تكون هشة زائفة و تكون ناتجة عن محاولة تجنب الألم الداخلى بدلا من التقدير الحقيقى لشركائهم فى العلاقة و بدلا من الإعجاب بهم .
و بالتالى يوجد جانب مضىء و جانب مظلم فى أى علاقة مسمومة و هما الضحية و المنقذ .
خامساً : كيفية بناء الثقة .
ثم انتقل الكاتب الى كيفية بناء الثقة :ـ
الثقة أهم مكونات العلاقة لسبب بسيط الا و هو أن العلاقة من غير ثقة لا تعنى شيئا فى واقع الامر .
سادساً : الحرية من خلال الالتزام .
ثم انتقل الكاتب الى ان / الحرية من خلال الالتزام
الثقافة الاستهلاكية شديدة النجاح فى جعلنا نريد المزيد و المزيد و تقوم أشكال التسويق الكثيرة كلها على فكرة مفادها أن المزيد أحسن دائما و كنا مقتنعين بهذة الفكرة أجمع مزيدا من المال و عش مزيدا من التجارب و لكن المزيد ليس
بالشىء الأفضل على الدوام بل أن العكس هو الصحيح فى واقع الأمر و غالبا ما نكون أكثر سعادة بالأقل لا بالمزيد .
يرى الكاتب ان الالتزام يمنح الحرية لأن الالتزام يمنع التشتت بما هو غير هام و يجمع انتباهك و تركيزك في الاتجاه الأكثر فعالية فى جعلك سعيدا معافى .
يرى الكاتب ان الالتزام يمنح الحرية لأن الالتزام يمنع التشتت بما هو غير هام و يجمع انتباهك و تركيزك في الاتجاه الأكثر فعالية فى جعلك سعيدا معافى .
إن الالتزام يجعل اتخاذ القرار أكثر سهولة و يزيل أى خوف من الوقوع فى الخطأ .
فالالتزام يسمح لك بالتركيز الدقيق على حفنة من الأهداف ذات الأهمية الكبيرة ثم بتحقيق قدر من النجاح أكبر مما يمكن أن تحققه بأى طريقة أخرى .
و بالتالى رفض البدائل يحررنا ، رفض كل ما هو غير منسجم مع قيمنا و بالتالى يجعلنا نصل للعمق لنصل للذهب و للهدف الذى نريده ، و هذا صحيح فى العمل و فى العلاقات و فى بناء حياة جيدة لنفسك .
و بالتالى رفض البدائل يحررنا ، رفض كل ما هو غير منسجم مع قيمنا و بالتالى يجعلنا نصل للعمق لنصل للذهب و للهدف الذى نريده ، و هذا صحيح فى العمل و فى العلاقات و فى بناء حياة جيدة لنفسك .
نحن الطريق الاخضر / نجد أن الخلاصة فى قول كلمة " لا " لتجنب العلاقة المسمومة التى تعتمد على ثقافة الاستهلاك دوما و على أن الاشخاص يشعرون دائما بالاستحقاق و هذا
ينتج عنه إحباط و غياب الاحترام و الاتزان و انتشارعلاقات مزيفة تفتقد الثقة و الأمان .
و أيضاً عندما تم تفسير أن الصراحة و قول كلمة "لا" تستخدم أكثر عندما يكون الاقتصاد به ضيق و قلة بينما عندما يكون الاقتصاد الحر تظهر نظرية الإيجابية للمزيد من الفرص و هذا نتج عنه مرتزقة و أصحاب المصالح و غابت المبادىء و القيم التى تجمل حياتنا و تعطى لها معنى و لون و قيمة لنعيش لها ، لذلك المفروض قول كلمة "لا " سواء فى الاقتصاد الحر او الاقتصاد الضيق لإعطاء قيمة لأنفسنا .
و عندما ذكر كاتب كتاب فن اللامبالاة الحرية من خلال الالتزام كانت إشارة منه جميلة أن الحدود فى كل شىء يؤدى الى التركيز فى تحقيق الأهداف و عدم الاستسلام الى التشوش و الضياع و عدم فهم أنفسنا و هذا عين الحرية أننا نعيش لقيمة معينة و معرفة الأختيار .
و لتكون شخص محظوظ عليك اتباع تقنيات و أساليب لجلب الحظ السعيد .
و لتكون شخص ناجح عليم معرفة وسائل التفكير السليم لتكون شخص ناجح و سعيد .
و لأننا دائما نحاول أن نصل الى القرار السليم فعلينا أن نعرف كيفية التفكير للوصول الى القرار الصحيح .
و هكذا نكون قد تناولنا نحن الطريق الأخضر من مقالات و موضوعات فن من فنون اللامبالاة و هى "أهمية قول لا"
الى اللقاء ،،،،
و أيضاً عندما تم تفسير أن الصراحة و قول كلمة "لا" تستخدم أكثر عندما يكون الاقتصاد به ضيق و قلة بينما عندما يكون الاقتصاد الحر تظهر نظرية الإيجابية للمزيد من الفرص و هذا نتج عنه مرتزقة و أصحاب المصالح و غابت المبادىء و القيم التى تجمل حياتنا و تعطى لها معنى و لون و قيمة لنعيش لها ، لذلك المفروض قول كلمة "لا " سواء فى الاقتصاد الحر او الاقتصاد الضيق لإعطاء قيمة لأنفسنا .
و عندما ذكر كاتب كتاب فن اللامبالاة الحرية من خلال الالتزام كانت إشارة منه جميلة أن الحدود فى كل شىء يؤدى الى التركيز فى تحقيق الأهداف و عدم الاستسلام الى التشوش و الضياع و عدم فهم أنفسنا و هذا عين الحرية أننا نعيش لقيمة معينة و معرفة الأختيار .
و لتكون شخص محظوظ عليك اتباع تقنيات و أساليب لجلب الحظ السعيد .
و لتكون شخص ناجح عليم معرفة وسائل التفكير السليم لتكون شخص ناجح و سعيد .
و لأننا دائما نحاول أن نصل الى القرار السليم فعلينا أن نعرف كيفية التفكير للوصول الى القرار الصحيح .
و هكذا نكون قد تناولنا نحن الطريق الأخضر من مقالات و موضوعات فن من فنون اللامبالاة و هى "أهمية قول لا"
الى اللقاء ،،،،